(كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ (185)
الكل سَـ يموت . .
(كل نفس ذائقة الموت)
كل نفس تذوق هذه الجرعة , وتفارق هذه الحياة . .
لا فارق بين نفس ونفس في تذوق هذه الجرعة من هذه الكأس الدائرة على الجميع .
إنما الفارق في شيء آخر .
الفارق في قيمة أخرى .
الفارق في المصير الأخير:
(وإنما توفون أجوركم يوم القيامة . فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز)
(وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور)
الكل سَـ يموت . .
(كل نفس ذائقة الموت)
كل نفس تذوق هذه الجرعة , وتفارق هذه الحياة . .
لا فارق بين نفس ونفس في تذوق هذه الجرعة من هذه الكأس الدائرة على الجميع .
إنما الفارق في شيء آخر .
الفارق في قيمة أخرى .
الفارق في المصير الأخير:
(وإنما توفون أجوركم يوم القيامة . فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز)
(وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور)
إنها متاع . ولكنه ليس متاع الحقيقة , ولا متاع الصحو واليقظة . .
إنها متاع الغرور .
المتاع الذي يخدع الإنسان فيحسبه متاعا .
أو المتاع الذي ينشىء الغرور والخداع !
من كتاب (( في ظلال القران )) لــ سيد قطب رحمه الله ...
أخيتي : افتحي هذا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق